وبحسب يديعوت أحرونوت، فإن الشطة نفت أن يكون قتل على يد فلسطينيين لأسباب قومية، مرجحةً أن أقدم على الانتحار، إلا أن أفراد أسرته أصروا على التحقيق في ذلك وأنه لم يكن هناك أي سبب يدفعه للانتحار.
ويعمل هارليف طبيبًا في مستشفى برزيلاي بعسقلان، وضابط احتياط، حيث عثر عليه مقتولًا وهو يرتدي الزي العسكري بعد عودته من اجتماع لوحدته العسكرية.
المصدر : القدس دوت كوم