ووفق موقع سي أن أن، فقد استلهمت والدته لورنا هذا التحدي من الراديو، حيث أعطت أم ابنتها 1600 دولار عندما بلغت الـ 16 عاماً لأنها تخلّت عن وسائل التواصل الاجتماعي.
وبدوره، فأعلن سيفرت أنه لم يكن من الصعب جداً العيش بدون وسائل التواصل الاجتماعي، ولم يفكر في الأمر خلال السنوات الفائتة، حيث كان يطلعه أصدقاؤه على أحدث المعلومات أو الاتجاهات. وأفاد بأنه كان يستثمر وقته للتركيز على دراسته والرياضة البدنية.
وأعلن سيلفرت أنه سينفق المبلغ على غرفة نومه، الّتي سينتقل إليها قريباً في جامعة نورث وسترن سان بول. أما بالنسبة لاسترجاع حقه في دخول عالم التواصل الاجتماعي، فقد قرر سيفرت تحميل تطبيق انستغرام أولا.